Thursday, December 2, 2010

قطر تفوز باستضافة مونديال 2022


احتفال قطري بنيل شرف تنظيم كأس العالم (الفرنسية)

فازت قطر بشرف تنظيم نهائيات كأس العالم لكرة القدم عام 2022 بعدما اختيرت في التصويت الذي جرى اليوم بمقر الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) في مدينة زيورخ السويسرية وشارك فيه أعضاء اللجنة التنفيذية للاتحاد.

 
وأعلن رئيس الفيفا جوزيف بلاتر عن نتيجة التصويت لتصبح قطر أول دولة عربية وكذلك أول دولة في الشرق الأوسط تنال هذا الشرف.
 
وكانت خمسة ملفات تتنافس على الفوز بهذه النهائيات، وهي قطر واليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا والولايات المتحدة.

وفور إعلان النتيجة وجه بلاتر التهنئة للوفد القطري الذي كان تلقى دعما كبيرا بحضور أمير دولة قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني وحرمه الشيخة موزة بنت ناصر المسند.
 
من جانبه، عبر رئيس لجنة الملف القطري الشيخ محمد بن حمد آل ثاني عن شكره للفيفا ووعد بأن تنظم قطر بطولة متميزة.
 
مميزات الملفوتميز ملف قطر 2022 باستخدام تقنيات حديثة وصديقة للبيئة لتبريد الملاعب ومناطق التدريب ومناطق المتفرجين، حيث سيكون بمقدرة اللاعبين والاداريين والجماهير التمتع ببيئة باردة ومكيفة في الهواء الطلق لا تتجاوز درجة حرارتها 27 درجة مئوية.

ووعد ملف قطر بالتخلي عن 170 ألف كرسي في مختلف الملاعب التي تستضيف المباريات بعد انتهاء البطولة ومنحها الى البلدان النامية.
 
فوز روسياوكان الفيفا أعلن قبل قليل من ذلك عن فوز روسيا باستضافة مونديال 2018 الذي كانت تتنافس عليه أيضا كل من إنجلترا إضافة إلى ملف مشترك بين إسبانيا والبرتغال وآخر مشترك بين هولندا وبلجيكا.
 
يذكر أن مونديال 2014 سيجرى في البرازيل بعدما استضافت جنوب أفريقيا مونديال 2010.
...تابع القراءة

قطر تكشف عن ملعب مونديال 2022


 

كشفت لجنة ملف قطر لاستضافة مونديال 2022 الأربعاء عن خططها المفصلة لتشييد ملعب لوسيل لاستضافة المباراتين الافتتاحية والنهائية في كأس العالم لكرة القدم 2022، إذا حصل العرض الذي قدمته لتنظيم البطولة على موافقة الفيفا.

وأوضحت اللجنة -على هامش المؤتمر الدولي لقادة كرة القدم الذي عقد في مقر نادي تشلسي اللندني- أن "هذا الملعب -الذي تحيط به المياه والذي تزيد طاقته  الاستيعابية على 86 ألف متفرج- سيحتضن مباراتيْ افتتاح واختتام بطولة كأس العالم 2022 إذا ما فازت قطر بفرصة استضافتها".
 
وأضافت "يمثل الملعب الذي سيتم تشييده بمدينة لوسيل في الجزء الشمالي من  الدوحة واحدا من 12 ملعبا تم تخصيصها من قبل قطر لاستضافة كأس العالم 2022، وكلها لا تبعد عن وسط الدوحة أكثر من ساعة واحدة، مما سيمكن جمهور البطولة من مشاهدة مباراتين على الأقل في اليوم الواحد، وهو آخر الملاعب التي كشفت النقاب عنها لجنة ملف قطر 2022".
 
ويعكس الملعب الذي صممته شركة فوستر للهندسة المعمارية "مختلف عناصر التراث القطري بما في ذلك الشراع التقليدي، وسيكون بمثابة نموذج مستقبلي للملاعب الرياضية في سائر دول المنطقة، وقد تم تصميمه بحيث يمكن تفكيك سقفه، كما أنه من المنشآت الـ12 التي سيتم فيها استخدام تقنيات التبريد الصديقة للبيئة، مما يهيئ ظروفا مناخية مثلى لهذه الملاعب بدرجة حرارة تبلغ 27 درجة مئوية، كما أن موقع الملعب سيتيح للظل الانتشار في جميع أنحائه".
 
مصدر إلهام
وقال رئيس لجنة الملف الشيخ محمد بن حمد آل ثاني "إن ملعب لوسيل المتميز سيكون المكان المثالي لمباراتيْ افتتاح واختتام كأس العالم، كما أنه سيكون مصدر إلهام لجيل جديد من الملاعب الرياضية الإقليمية والدولية، وسيجسد تقنيات تبريد صديقة للبيئة لضمان الأجواء المثالية للاعبين والمتفرجين على حد سواء".
 
وأضاف "أن جمالية شكله تمثل عناصر الفخر والحماس في ملفنا، التي سنواصل إظهارها حتى يوم إعلان نتيجة تصويت الفيفا لتحديد هوية منظم كأس العالم 2022 وما بعده".
 
الشيخ محمد بن حمد آل ثاني: ملعب لوسيل سيكون المكان المثالي لمباراتيْ افتتاح واختتام كأس العالم  (الجزيرة-أرشيف)
وكغيره من الملاعب القطرية المقترحة، فإن ملعب لوسيل ستكون له محطة مترو خاصة به، وستكون مرتبطة بالطرق السريعة الرئيسية في قطر وخطوط الحافلات لتأمين وصول الجماهير إلى الملاعب بسهولة ويسر، وسيكون الملعب قادرا على استضافة العديد من الأحداث والفعاليات الرياضية والثقافية والاجتماعية في قطر بعد 2022.
 
ومن جهته قال رئيس العرض القطري حسن الذوادي في مقابلة مع رويترز على هامش المؤتمر، إنه يشعر بالتفاؤل بأن قطر قد تنظم أول بطولة لكأس العالم في الشرق الأوسط.
 
وقد تصبح قطر أصغر دولة تستضيف النهائيات إذا حصلت على موافقة الفيفا منذ أن نظمت أورغواي أول بطولة عام 1930.
 
ومع ذلك قال الذوادي إن فريقه رد على ملاحظات لجنة التفتيش، وقال "إذا نظرنا إلى تعليقاتهم فسنجد أنهم لم يشيروا إلى الطقس، وبالنسبة لنا يعد ذلك نجاحا باهرا، ظن الكثير من الناس أن نقطة ضعفنا ستكون الطقس لكننا أثبتنا أن بوسعنا التغلب على ذلك بتكنولوجيا تكييف الهواء الخاصة بنا".
 
وأضاف "بالنظر إلى تعليقاتهم بخصوص المشاكل اللوجيستية وغيرها، فإننا نخطط لمفهوم فريد ومبتكر، وهو كأس عالم مدمجة بسبب مساحة البلاد".
 
وتابع "في أي وقت يكون للمرء ريادة في مفهوم جديد، فإن الناس تتطلب بعض الوقت لفهمه، سيكون هناك من يشك وهم على حق في ذلك، لقد أوضحوا مخاوفهم، لكننا نعتقد أنه رغم أن هذه المخاوف قد تكون صحيحة فإننا قادرون على التغلب عليها".
 
وحسب لجنة الملف، فإنه إذا منحت قطر شرف استضافة كأس العالم 2022، فإن بناء ملعب لوسيل سيبدأ عام 2015 ويكتمل في 2019 وسيحتفظ بكامل طاقته بعد 2022. وسيتم الانتهاء من جميع الملاعب الـ12 التي اقترحتها قطر لمونديال 2022 بحلول عام 2020.
 
وسيكشف الفيفا في 2 ديسمبر/كانون الأول في زيوريخ هوية الدولتين اللتين ستنظمان موندياليْ 2018 و2022.
...تابع القراءة

روسيا تنظم مونديال 2018


مقر الفيفا في مدينة زيورخ السويسرية حيث جرى التصويت (الأوروبية)

فازت روسيا بشرف تنظيم نهائيات كأس العالم لكرة القدم عام 2018 بعدما اختيرت في التصويت الذي جرى اليوم بمقر الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) في مدينة زيورخ السويسرية وشارك فيه أعضاء اللجنة التنفيذية للاتحاد.
 
وكانت أربعة ملفات أوروبية تتنافس على الفوز بهذه النهائيات، وهي إنجلترا، وملف مشترك بين إسبانيا والبرتغال، وآخر مشترك بين هولندا وبلجيكا، بالإضافة إلى روسيا التي فازت في النهاية.
 
وهذه هي المرة الأولى التي تستضيف فيها روسيا نهائيات هذه اللعبة الشعبية الأولى على مستوى العالم.
 
يذكر أن مونديال 2014 سيجري في البرازيل بعدما استضافت جنوب أفريقيا مونديال 2010.
...تابع القراءة

دبلوماسية الحرب في الفيفا


التحالفات تعتمد عادة اللغة المشتركة والجغرافيا والمصالح السياسية والاقتصادية (رويترز)

قالت صحيفة فايننشيال تايمز البريطانية إن فعاليات اختيار الدول المضيفة لبطولتيْ كأس العالم عام 2018 و2022 تسودها منافسة شرسة مغلفة بجو من اللطف والتأدب الكاذب.
وتقول الصحافة إن هناك تحالفات تكونت وصفقات عقدت. في السباق على الفوز بالشرف لتنظيم بطولة كأس العالم 2022 الذي تخوضه القوة العظمى الولايات المتحدة وقطر الصغيرة الحجم إلى جانب كل من أستراليا واليابان وكوريا الجنوبية.
أما بطولة عام 2018 فتتنافس عليها كل من روسيا وإنجلترا وملف إسبانيا والبرتغال وملف هولندا وبلجيكا.
إذا تم اتخاذ القرار لاعتماد عدد السكان كأساس للمنافسة فإن كلا من الولايات المتحدة التي تتنافس للفوز ببطولة عام 2022 وروسيا التي تتنافس للفوز ببطولة عام 2018، سوف لن يجاريهما أحد.
تصويتان متزامنان
إلا أن الفوز يتطلب تكوين التحالفات التي ضربتها الفيفا بقرارها إجراء التصويت على اختيار مكان بطولتيْ 2018 و2022 في وقت واحد، مما فوت الفرصة على الدول المتنافسة في الاستفادة من تحالفات تبادل الأصوات.
وتعلق الصحيفة على مداخلة رئيس الوزراء الروسي فلاديمير بوتين بأنها صعبة التصديق.
وكان بوتين قد قال إن فوز بلاده في البطولة سيلامس قلوب وعقول الملايين، إلا أنه أشار إلى أخبار الفساد الذي يشاع أنه منتشر بين أوساط الفيفا، ووصف المنافسة بأنها غير عادلة، مضيفا أنه فضل البقاء بعيدا عن ملف بلاده ليعطي الفرصة للفيفا للاختيار بدون ضغوط.
"
التحالفات التقليدية قد بدأت بالفعل في أوساط المنافسة، مثل التحالف على أساس اللغة المشتركة بين الولايات المتحدة وإنجلترا، وشبه الجزيرة الآيبيرية وأميركا الجنوبية
"
التحالفات التقليدية قد بدأت بالفعل في أوساط المنافسة –تقول الصحيفة- مثل التحالف على أساس اللغة المشتركة بين الولايات المتحدة وإنجلترا، وشبه الجزيرة الآيبيرية (ملف إسبانيا والبرتغال) وأميركا الجنوبية.

الجغرافيا السياسية
كما تلعب عوامل الجغرافيا السياسية دورها أيضا، فروسيا تحاول تجنيد أصوات من أوروبا وآسيا، كما أن الولايات المتحدة وإنجلترا تأملان الحصول على أصوات الممثلين الكاريبيين في الفيفا.
أما أستراليا فإنها تحاول استغلال بعدها الآسيوي، ولكنها فقدت فرصة عقد صفقة مع غريمها التاريخي في لعبة الكريكيت إنجلترا التي سبق أن أعطت وعدها بمساندة ملف الولايات المتحدة لعام 2022.
وكانت أستراليا قد ضمنت ملفها عارضة الأزياء النجمة إيلي ماكفيرسون وفيلم التمساح داندي والكنغر، في إشارة إلى أن أستراليا صديقة الجميع.
وتمضي الصحيفة في استعراض تعقيدات التحالفات فتقول إن البلدان التي لا تتمتع بصلات جغرافية مع كثير من بلدان العالم قد تدفع ثمن ذلك، فاليابان مثلا ولو أنها عقدت صفقة مع إنجلترا إلا أن إنجلترا تبقى صوتا واحدا فقط.
ساحة حرب
لم يكن من المفاجئ أن تتحول المنافسات الرياضية إلى ساحة مواجهة شبه عسكرية.
رئيس النشاطات الرياضية في أي تي كيرني إيمانويل هيمبرت، قال "لقد أرسل اليونانيون القدماء إلى الأولمبياد أقوى رجالهم عوضا عن قتال بعضهم البعض".
وأضاف هيمبرت أن المنافسات الرياضية أيام الحرب الباردة شهدت تنافسا محموما بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفياتي على حصد الميداليات الذهبية، وأن المنافسات الجارية اليوم طبيعية.
وأردف قائلا إن "المنافسات تبيّن مدى جدية الرهانات".


وتختتم الصحيفة مقالها بالقول إن التحالفات في الرياضة مثلها مثل التحالفات العسكرية تقوم على الثقة، وأعضاء الفيفا الذين يعاضدون ملف دولة معينة في الجولة الأولى قد يبدلون ولاءاتهم فيما بعد.
...تابع القراءة

غارديان: ملف قطر مبهر


قطر طالبت الفيفا بالإقدام على مغامرة جريئة وبدون خسائر (الأوربية) 

قالت صحيفة غارديان البريطانية إن ملف قطر المبهر لاستضافة كأس العالم عام 2022 قد مثل مفاجأة في وجه المنافس الأكبر صاحب واحد من أكبر الاقتصادات في العالم: الولايات المتحدة الأميركية.
قدمت كل أمة تتنافس على استضافة بطولة كأس العالم ما تعتقد أنه عامل قوتها لإقناع الفيفا بتشريفها باحتضان البطولة. وقد دعت قطر الفيفا إلى التحلي بالجرأة ونقل بقرتها الحلوب (بطولة كأس العالم) إلى الشرق الأوسط هذه المرة.
أما الولايات المتحدة فقالت إنها تعد بأرباح خيالية، في حين قدمت اليابان تقنية ثورية في مجال العرض الثلاثي الأبعاد، أما أستراليا فقد وعدت بنقلة نوعية جبارة ستساهم في نمو رياضة كرة القدم، في وقت جادلت كوريا الجنوبية بأن احتضانها لبطولة كأس العالم يمكن أن يجلب السلام لشبه الجزيرة الكورية المضطربة.
ورغم انشغال أوروبا باختيار البلد المضيف لبطولة كأس العالم عام 2018، فإن ملف عام 2022 يكتسب أهمية خاصة لدى الفيفا لإنعاكس تأثيراته على اختيار خليفة للرئيس الحالي للفيفا جوزيف بلاتير.
الطقس الحار ليس مشكلة
وتقول غارديان إن قطر التي قدمت عرضها على شكل أفلام بارعة التنفيذ، قدمت حلولا لما يقلق الفيفا وهو مسألة الطقس العالي الحرارة والتي ورد ذكرها في تقرير تقني للفيفا.
لكن قطر خاطبت الفيفا تحثه على القيام بمغامرة جريئة ونقل بطولة كأس العالم إلى أقاليم جديدة لم تستضف كأس العالم من قبل.
يقول الرئيس التنفيذي لملف قطر حسن الذوادي "نحن نعلم أن الأمر ينطوي على مغامرة جريئة وأرباح مثيرة ولكن بدون مجازفة. الحرارة ليست قضية ولن تكون قضية".
أما الولايات المتحدة فقد قالت على لسان ممثلها في ملف الفيفا لاندون دونوفان "لقد شاهد كأس العالم (الماضية) 100 مليون شخص في الولايات المتحدة، وذلك مؤشر إلى أي مدى نحن أمة محبة لكرة القدم".
...تابع القراءة

Qatar becomes first Middle East nation to host World Cup


Posted on: 2 Dec 2010 at 03:52 PM
Qatar becomes first Middle East nation to host World Cup
Fifa’s executive committee have chosen Qatar to host the 2022 World Cup, beating off bids from favourites Australia, as well as Japan, United States, South Korea and Qatar.
Qatar was the emerging dark horse in the race to win, but with rivals Japan and South Korea both hosted the tournament as recently as 2002, as well as concerns over the Australian bid, the tiny Arabian nation came good.
There is also a compelling case for the Middle East to be awarded World Cup hosting rights – Africa (South Africa, 2010) and Asia (Japan/South Korea, 2002) were both been offered their chance to take a bow on the world-stage in recent years. And now the spotlight turns to the Middle East.
Qatar – with a population of just 1.6 million people - promoted its offer as an Arab unity bid, and managed to draw on support from the entire Arab world.
Tourism in the country is also booming as authorities seek to distance themselves from oil, building a high-tech business and entertainment destination. Facilities are also likely to be second to none, with organisers even pledging to install air conditioning in stadiums to battle the sometimes stifling heat.
Legacy remains a concern, however, with potentially vast stadiums left empty after the tournament. But Qatar has committed to reducing the size of each ‘modular’ venue after the event, allowing them to be used as permanent stadiums.
Other modules can then be re-erected in other Asian countries.
The majority of the action in a Qatar FIFA World Cup will be centred on dohi, with games taking place at the existing Khalifa International and Al-Gharafa Stadiums.
For football fans dohi.mobi will off the definitve guide to the city, providing football scores and the latest World Cup news though a medium that can be accessed at anytime and from anywhere.
Sports City Stadium, Doha Port Stadium, Qatar University Stadium, Education City Stadium would all also be built ahead of the tournament.
Al Rayyan, Al-Khawr, and Al-Wakrah Stadiums would also be used, while new construction would be undertaken in Lusail, Umm Salal and Ash-Shamal.
...تابع القراءة

Russia, Qatar named World Cup hosts


AP
FIFA sent the World Cup into uncharted territory on Thursday, handing the 2018 edition to Russia and going to Qatar in 2022.
Russia's selection came despite the no-show of Prime Minister Vladimir Putin, but his clout still had an impact on FIFA's 22 voters as it beat England, Spain-Portugal and Belgium-Netherlands.
Qatar brings the World Cup to the smallest host ever but one which has unparalleled financial power to stage the world's biggest single-sport event.
It overcame objections about holding the games in desert heat and asked FIFA to take a "bold gamble".
The United States and Australia had been tipped as favourites alongside Qatar.
...تابع القراءة

Russia & Qatar will host the 2018 and 2022 World Cups


Click to play
Qatar win right to host 2022 World Cup
Russia has been chosen to host the 2018 World Cup and Qatar has been selected to stage the 2022 tournament.
The Russian bid was picked ahead of England, Spain-Portugal and Holland-Belgium to host the 2018 event.
Qatar got the better of the United States, Australia, Japan and South Korea to stage in 2022.
Both decisions were made on Thursday following a secret ballot of football's world governing body Fifa's 22 executive members in Zurich.
It is the first time that either Russia or Qatar has been chosen as host nation for the World Cup.
"You have entrusted us with the Fifa World Cup for 2018 and I can promise, we all can promise, you will never regret it," said Russian deputy prime minister Igor Shuvalov. "Let us make history together."
Russia's selection comes despite the absence of Prime Minister Valdimir Putin from the vote in Switzerland.
The 58-year-old had been expected to be a prominent figurehead for the Russian bid in the final days of campaigning but instead remained in Moscow.
He is now expected to fly to Zurich to thank Fifa for what he described as "a sign of trust" for his country.
More to follow.
What do you think of Fifa's decision on the hosts of 2018 and 2022 World Cups? Is your country a winner or loser in the bidding process? Send us your comments using the form below.
A selection of your comments may be published on the BBC News website, displaying your name - as your provide it - and location, unless you state otherwise in the box below.
...تابع القراءة

Russia, Qatar named the 2018 and 2022 World Cup host cities


وقد تم اختيار روسيا وقطر لاستضافة 2018 ونهائيات كأس العالم 2022.
أدلى الرئيس سيب بلاتر وأعلن في حدث الخميس من كأس العالم لكرة القدم في زيوريخ المقر.
كلا العرضين فاز بها العروض في الوزن الثقيل من بريطانيا واليابان واستراليا والولايات المتحدة -- والتي تتضمن مباريات التي لعبت في سياتل -- من بين آخرين.
"لقد عهد لنا مع الفيفا لكأس العالم 2018 ، وأنا فقط لا يمكن عده ، ونحن جميعا يمكن أن الوعد ، وأنك لن يندم. فلنعمل جميعا معا نصنع التاريخ" ، وقال اليكسي سوروكين ، رئيس لجنة المزايدة الروسي الفوز.
"شكرا للاعتقاد في التغيير" ، وقال الشيخ محمد بن حمد آل ثاني ، رئيس اللجنة القطرية المزايدة 2022. "سوف تكون فخورة بنا."



...تابع القراءة

Russia to host World Cup in 2018, Qatar in 2022


 to host World Cup in 2018, Qatar in 2022

FIFA President Joseph Blatter announces Russia to host the 2018 World Cup during the announcement of the host country for the 2018 soccer World Cup in Zurich, Switzerland, Thursday, Dec. 2, 2010. (AP / Anja Niedringhaus)
FIFA President Joseph Blatter announces Russia to host the 2018 World Cup during the announcement of the host country for the 2018 soccer World Cup in Zurich, Switzerland, Thursday, Dec. 2, 2010. (AP / Anja Niedringhaus)

Soccer fans can start booking their plane tickets after organizers announced on Thursday that Russia will host the 2018 FIFA World Cup while Qatar will host in 2022.
The 22-person executive committee of the International Federation of Association Football (FIFA) voted in Zurich Thursday.
Moments later, FIFA President Joseph Blatter revealed their decision to the world's media.
"The 2018 FIFA World Cup will be organized in Russia," Blatter told reporters.
Russian Deputy Prime Minister Igor Shuvalov spoke on behalf of his delegation.
"You have entrusted us with FIFA World Cup for 2018, and I just can promise, we all can promise, you will never regret it. Let us make history together."
After congratulating the Russian delegation, Blatter turned his attention to the 2022 tournament.
"The winner to organize the 2022 World Cup is Qatar," he said to cheers from the crowd.
Qatar's Sheikh Mohammed bin Hamad Al-Thani then took the stage.
"Thank you for believing in change, thank you for believing in expanding the game, thank you for giving Qatar the chance. You will be proud of us and you will be proud of the Middle East, I promise you this," al-Thani said.
England, Belgium/Netherlands, Spain/Portugal and Russia were all in the running for 2018, while the five bidders for 2022 were the United States, Australia, Japan, South Korea and Qatar.
Alleged collusion, corruption, bribery
Considering the prestige and profits associated with hosting the World Cup, "The World is a Ball" author John Doyle said competition to host the upcoming World Cup tournaments was intense.
FIFA has more member countries than the United Nations, Doyle said in an interview Thursday, "because it matters more that you take part in international soccer.
"If you're talking in dollar terms, the countries looking to host the World Cup have 6 to 10 billion reasons to want to," Doyle told CTV's Canada AM.
With potentially billions of dollars up for grabs, Sports Illustrated writer Grant Wahl said allegations of collusion, corruption and bribery swirling around the world soccer body are hardly surprising.
"FIFA is not really answerable to any government," Wahl said in an interview from Zurich. "They take pride in not being a governmental institution and being outside of politics."
Blatter will often have heads of state coming to him, Wahl added, suggesting that level of influence is ripe for corruption.
Two members of FIFA's executive committee have been suspended by the body's independent ethics panel following an expose in Britain's Sunday Times newspaper.
Amos Adamu of Nigeria and Reynald Temarii of Tahiti were both excluded from the decision process after undercover journalists filmed the pair allegedly offering to sell their votes.
More allegations followed, implicating the Qatar 2022 and Spain/Portugal 2018 bid teams in an alleged vote-swapping scheme.
Then, in a move dubbed "unpatriotic" by English bid chief Andy Anson, last week the BBC alleged that the presidents of the African, South American and Brazilian soccer associations all took bribes in the 1990s.
FIFA has promised its own "in-depth investigation" of the vote-selling allegations, but Doyle doesn't think it will ever be "as transparent as it needs to be, simply because it's too powerful."
"There will always be suspicions about how these decisions are made. I think FIFA will make noises about how it will improve things ... but very little will actually happen."
Wahl agreed that fallout from the allegations could be "the legacy of this vote."
"I know that FIFA wants there to be the impression that this is a clean process, but with a lot of people right now there isn't."
Since its inaugural tournament in 1930, FIFA's World Cup has grown in political and economic importance. It is now one of the most-watched television events in the world.
The next World Cup tournament is slated for Brazil in 2014.
...تابع القراءة

قطر.. حلم المونديال العربي


الفيفا تحسم اليوم اختيار منظمي مونديالي 2018 و2022 (موقع قطر 2022)
 
تحمل دولة قطر آمالا كبيرة لتحقيق أكبر تحد رياضي تخوضه في تاريخها بشكل خاص وتاريخ العرب بشكل عام بوصفها مرشحا بارزا للفوز باستضافة كأس العالم للمرة الأولى في دولة عربية مسلمة، وهو أمر تعتبر أنه سيكون جسرا للتواصل بين العرب والغرب وبين أفريقيا وأوروبا وآسيا.
 
وتتنافس قطر مع الولايات المتحدة الأميركية وأستراليا واليابان وكوريا الجنوبية للفوز بشرف استضافة مونديال 2022 خلال عملية التصويت التي تجرى اليوم في مقر الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) في زيوريخ بسويسرا.
 
ويؤكد رئيس ملف قطر الشيخ محمد بن حمد آل ثاني أن هدف قطر من وراء استضافة كأس العالم هو منح شعوب الشرق الأوسط الفرصة لكي يعيشوا بطولة عالم رائعة.
 
ويقول في هذا الصدد "نؤمن بشعار الاتحاد الدولي لكرة القدم وهو "من أجل اللعبة، من أجل العالم"، وبالتالي ليس هناك عدد كاف من الأحداث الرياضية في الشرق الأوسط لكن من خلال الملف القطري نستطيع أن ننظم بطولة عالم رائعة في هذه المنطقة من العالم".
 
وأضاف "نريد من كأس عالم قطرية أن تترك إرثا وأن نقدم كأس عالم تكون حقيقة حدثا عائليا يشعر به الآباء بالأمان وهم يتابعون مع أطفالهم المباريات في المدرجات". وقال "نحن جاهزون لصنع التاريخ، توقعوا ما يذهل" وهو شعار الملف القطري.
 
مفهوم جديدويهدف المسؤولون القطريون إلى أن يكون ملفهم بداية مفهوم جديد لنهائيات كأس العالم لكرة القدم بما يتناسب مع رغبات عشاق الكرة المستديرة والمتطلبات البيئية واحتياجات المنتخبات المتأهلة إلى العرس العالمي.
 
وفي هذا السياق قال المدير التنفيذي لملف قطر حسن الذوادي "سيحاول ملف قطر 2022 استقدام أكبر بطولة كروية عالمية إلى منطقة مفعمة بالمواهب الرياضية وعشق كرة القدم".
 
وأضاف "نملك البنى التحتية والملاعب التي تلبي الشروط الحسية والمعنوية التي وضعها الاتحاد الدولي للعبة، كما أن خبرتنا كبيرة في التنظيم، أعتقد بأن جميع الظروف مواتية لإقامة هذا الحدث التاريخي في منطقة الشرق الأوسط".
 
وكشف "إذا قدر لنا الفوز بشرف تنظيم كأس العالم، سيكون هذا الحدث تاريخيا وفرصة لتعزيز التفاهم والتواصل بين العالمين العربي والغربي، ونحن واثقون من أن ملفنا سيلقى دعما كبيرا من المشجعين الشباب وهواة رياضة كرة القدم في المنطقة برمتها".
 
واعتبر أن وجود رئيس الاتحاد الآسيوي القطري محمد بن همام في اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي "هو مكسب كبير للملف القطري نظرا لخبرته وعلاقاته القوية بسائر أعضاء اللجنة التنفيذية للفيفا".
 
مجسم للملعب الذي سيشيد بمدينة الوكرة
خصيصا للمونديال (الفرنسية-أرشيف)
مميزات الملف
وعملت قطر منذ اللحظة الأولى التي تقدمت فيها بملفها رسميا على تأمين كل مستلزمات الشروط التي وضعها الاتحاد الدولي، من أجل أن تمنح نفسها فرصة كبيرة لنيل شرف احتضان مونديال 2022.
 
ويتميز ملف قطر 2022 باستخدام التقنيات المستدامة وأنظمة التبريد في الملاعب ومناطق التدريب والمتفرجين، وسيكون بمقدرة اللاعبين والإداريين والجماهير التمتع ببيئة باردة ومكيفة في الهواء الطلق لا تتجاوز درجة حرارتها 27 درجة مئوية.
 
كما يركز الملف على استخدام التقنيات الفنية لتبريد الملاعب، إضافة إلى أنها ستكون صديقة للبيئة بفضل استخدام التكنولوجيا المتطورة التي جعلت نسبة الانبعاث الكربوني 0%، وهذه الملاعب لا تبتعد عن بعضها بعضا سوى ساعة واحدة، مما سيسهل تنقل الجماهير.
 
وكانت قطر كشفت في أبريل/نيسان الماضي عن خمسة ملاعب مرشحة للمونديال، هي الغرافة والريان والخور والوكرة والشمال، إلى جانب ملعبي خليفة ونادي السد.
 
ولدولة قطر خبرة كبيرة في تنظيم التظاهرات الرياضية الكبرى، حيث نظمت كأس العالم للشباب عام 1995، وإحدى أفضل دورات الألعاب الآسيوية في التاريخ عام 2006، كما أنها ستحتضن كأس آسيا لكرة القدم ودورة الألعاب العربية عام 2011.
 
ونظمت قطر أيضا العديد من البطولات العالمية مثل ماسترز السيدات لكرة المضرب، وإحدى مراحل بطولة العالم للدراجات النارية، وبطولة العالم لألعاب القوى داخل القاعة في مارس/آذار الماضي.
 
وتعتبر دولة قطر أحد أكبر خمسة أنظمة اقتصادية متزايدة النمو في العالم، ونتيجة لذلك تقوم الدوحة ببناء مرافق أساسية قيمتها أكثر من 100 مليار دولار أميركي ينتهي العمل بها عام 2012.
 
وتخطط الدوحة لأن تكون المركز الأكاديمي والمركز الرياضي وكذلك المركز السياحي الرئيسي لمنطقة الشرق الأوسط، ولتحقيق هذه الرؤية تقوم بزيادة مرافقها السكنية والفندقية بطريقة ملحوظة.
 
الشيخة موزة: الوقت قد حان لإسناد تنظيم المونديال إلى دولة شرق أوسطية (الأوروبية)
تغطية الحدث
وتفاعلا مع الحدث، ستنقل المحطات الفضائية القطرية وفي مقدمتها الجزيرة الرياضية وقناة الدوري والكأس على الهواء مباشرة تفاصيل الحدث التاريخي، وتفاصيل اجتماع اللجنة التنفيذية للفيفا.
 
وأعدت لجنة ملف قطر 2022 برنامجا خاصا لهذه المناسبة في أكاديمية التفوق الرياضي (أسباير) وسوق واقف، ودعت الجماهير القطرية من مواطنين ومقيمين للتفاعل مع هذا الحدث.
 
كما أعلنت قناة الجزيرة الرياضية عبر موقعها الإلكتروني أنها "ستقوم بتغطية شاملة وفريدة من نوعها مواكبة لفعاليات التصويت لاختيار الملفين الفائزين باستضافة كأس العالم عامي 2018 و2022".
 
يذكر أن الوفد القطري قدم أمس الأربعاء إلى أعضاء اللجنة التنفيذية للفيفا خلال العرض النهائي للملف، جميع الضمانات من أجل استضافة ناجحة لتلك النهائيات التي تمثل أكبر تظاهرة كروية في العالم.
 
وقالت الشيخة موزة بنت ناصر المسند حرم أمير دولة قطر خلال العرض القطري إن الوقت قد حان لإسناد تنظيم المونديال إلى دولة شرق أوسطية، معتبرة أن ذلك حلم تتطلع إليه جميع الدول العربية بما فيها قطر لما له من تأثير إيجابي على المنطقة.
 
وأضافت "لا شك أن تنظيم الشرق الأوسط لكأس العالم هو الخطوة الأخيرة والأهم لتعزيز وقع هذه الرياضة، وهو موقع سيتجلى في مجالات كثيرة ويزيد من مشاركة الشباب وإيجاد الكثير من الفرص".
...تابع القراءة

قطر تفوز باستضافة مونديال 2022


أعلام الدول المتنافسة أمام مقر الفيفا في زيوريخ (الفرنسية)

فازت قطر بشرف تنظيم نهائيات كأس العالم لكرة القدم عام 2022 بعدما اختيرت في التصويت الذي جرى اليوم بمقر الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" في مدينة زيوريخ السويسرية وشارك فيه أعضاء اللجنة التنفيذية للاتحاد.
 
وكانت خمسة ملفات تتنافس على الفوز بهذه النهائيات وهي قطر واليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا والولايات المتحدة.
 
وكان الفيفا أعلن قبل قليل عن فوز روسيا باستضافة مونديال 2018 الذي كانت تتنافس عليه أيضا كل من إنجلترا إضافة إلى ملف مشترك بين إسبانيا والبرتغال وآخر مشترك بين هولندا وبلجيكا.
 
يذكر أن مونديال 2014 سيجري في البرازيل، بعدما استضافت جنوب أفريقيا مونديال 2010.
...تابع القراءة

الشيخة موزة: هذا وقتنا للمونديال




"متى -بالنسبة لكم- سيأتي الوقت لكي ينظم الشرق الأوسط كأس العالم؟"، كان هذا هو التساؤل الذي بدأت به الشيخة موزة بنت ناصر المسند حرم أمير دولة قطر كلمتها ضمن العرض النهائي الخاص بملف قطر لاستضافة كأس العالم لكرة القدم عام 2022.
الشيخة موزة التي وجهت رسالة مؤثرة باللغة الإنجليزية إلى أعضاء اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي لكرة القدم، أكدت أنه "حان الوقت لمنح منطقة الشرق الأوسط شرف تنظيم كأس العالم"، وذلك من خلال الملف القطري.
وجاءت هذه الكلمة خلال العرض الخاص والنهائي للملف القطري الذي تم تقديمه أمس الأربعاء في مدينة زيوريخ السويسرية قبل يوم من التصويت الذي سيجريه أعضاء اللجنة التنفيذية لاختيار ملفين يستضيف أحدهما نهائيات 2018 والآخر نهائيات 2022.
ولفتت الأنظار إلى أن الفيفا منح شرف التنظيم لأميركا اللاتينية عام 1930، ثم جاء دور أميركا الشمالية من خلال استضافة الولايات المتحدة نسخة عام 1994، ونالت آسيا الفرصة عبر تنظيم نهائيات 2002 في كوريا الجنوبية واليابان، وأخيرا جاء دور أفريقيا من خلال إقامة النسخة الأخيرة في جنوب أفريقيا 2010.

الخطوة الأخيرة
وعلقت الشيخة موزة على ذلك بقولها "لقد نجح الفيفا في تغيير مجرى التاريخ وكانت كرة القدم وسيلة لتحقيق هذا الأمر"، مضيفة أن تنظيم الشرق الأوسط لكأس العالم هو الخطوة الأخيرة والأهم لتعزيز واقع هذه الرياضة.
وألقت حرم أمير دولة قطر الضوء على الجوانب الإنسانية للملف، إضافة إلى التأثيرات الإيجابية التي يمكن أن يحدثها تنظيم بطولة بهذا المستوى على منطقة الشرق الأوسط على كافة المستويات.
وخاطبت اللجنة التنفيذية قائلة "في حال منحتم ثقتكم لقطر، ستبعثون برسالة هامة إلى هذه المنطقة المهووسة بكرة القدم، وسنشعر بعد 92 عاما من انطلاق كأس العالم، بأننا أصبحنا جزءا معترفا به من هذا العالم".
وختمت الشيخة موزة كلمتها كما بدأتها بتوجيه نفس التساؤل "متى سيأتي الوقت المناسب لتنظيم كأس العالم في الشرق الأوسط؟"، ثم أجابت بالقول "لقد حان الوقت الآن، هذه هي اللحظة".
...تابع القراءة

المونديال بقطر يغير تاريخ المنطقة



أمير قطر وحرمه ورئيس وزرائه شاركوا في دعم الملف القطري (الفرنسية) 

اعتبرت الصحف القطرية أن دولة قطر على موعد اليوم مع صناعة تاريخ جديد للمنطقة عندما يعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) الدول التي ستستضيف نهائيات كأس العالم عاميْ 2018 و2022، مؤكدة أن استضافة قطر لأكبر حدث كروي في العالم يعني تغيير تاريخ المنطقة التي ستشعر بأنها باتت جزءا معترفا به من هذا العالم.
ورأت صحيفة الراية في حضور أمير دولة قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني للعرض النهائي لملف قطر لاستضافة مونديال 2022 -الذي جرى بمقر الفيفا في مدينة زيوريخ السويسرية أمس الأربعاء- أمرا يعكس الثقة بقوة الملف القطري، ويؤكد أن هذه المنطقة من العالم تستحق أن تنال حصتها في أكبر بطولة عالمية.
كما نوهت الصحيفة بالرسالة التي وجهتها الشيخة موزة بنت ناصر المسند حرم أمير دولة قطر، والتي كان مفادها أن الوقت قد حان لمنطقة الشرق الأوسط كي تنال شرف استضافة كأس العالم من خلال ملف قطر 2022.
وقالت الراية إن ما يميز الملف القطري هو أن قطر تعتبر جسرا بين أوروبا وأفريقيا وآسيا، والانتقال إلى قطر لا يشكل أي مشكلة لملايين الأشخاص، فضلا عن أن حجم العوائد التجارية سيبلغ نحو 14 مليار دولار، الأمر الذي سيحرك اقتصاد المنطقة، دون احتساب العوائد الناتجة عن استضافة المونديال.
وأشارت الراية إلى أن الدوحة بدأت في بناء شبكة مترو أنفاق، كما ستضاعف قدرات الإيواء في الفنادق لتتخطى ما تتطلبه شروط الفيفا، بحيث يستطيع الجمهور أن يتابع مباراتين في يوم واحد بأسعار زهيدة، بالإضافة إلى تخصيص الحكومة القطرية 4 مليارات دولار لبناء ملاعب على أعلى المستويات، حيث سيجري تفكيك المقاعد في المدرجات بعد المونديال وتوزيعها على 22 ملعبا في الدول النامية، وهو ما يمثل إرثا مهما دون أعباء مادية إضافية.
مغامرة جديدة
ونقلت الصحيفة عن رئيس ملف قطر الشيخ محمد بن حمد آل ثاني -وهو نجل أمير قطر- قوله "ملفنا يمنح الفيفا مغامرة جديدة كما تحبونها، أنتم على موعد مع التاريخ، كرة القدم على موعد مع التاريخ، تعالوا نكتب صفحة تاريخية معاً، تعالوا لنصنع التاريخ في قطر".

وبدورها أشادت صحيفة الشرق بدعم القيادة القطرية لملف تنظيم كأس العالم وقالت إنها توجت هذا الدعم عبر تقديمه في زيوريخ بصورة أبهرت العالم، واستحقت تقدير رئيس الفيفا السويسري جوزيف بلاتر الذي خص الوفد القطري بهدية تقدير وإشادة خاصة، تحمل في طياتها بشارة الخير التي يتلهف لتلقيها اليوم جميع القطريين، ومعهم شعوب الشرق الأوسط.
وقالت الصحيفة إن العرض القطري امتاز بمزايا كثيرة أبرزها القدرة على التأثير، مما جعل الملفات الأميركية واليابانية والأسترالية والكورية تبدو باهتة  وغير مقنعة.
أما صحيفة الوطن فركزت على الدعم الذي لقيه الملف القطري من خلال حضور الأمير وحرمه، مشيرة أيضا إلى أن رئيس الوزراء ووزير الخارجية الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني شارك في حضور العرض النهائي  للملف.
...تابع القراءة

عاجل .. قطر تسجل للتاريخ الفوز بحق تنظيم مونديال 2022


أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم ان قطر قد فازت بتنظيم كأس العالم 2022 لتكون بذلك الدولة الأولى في الشرق الأوسط التي تحظى بهذا الشرف الكبير.
 وقد عمت الفرحة في جميع أرجاء الوطن العربي بعد إعلان النتيجة التي صدرت منذ دقائق قليلة.
 في نفس الاطار، فازت روسيا بحق تنظيم بطولة نهائيات كأس العالم عام 2018، فيما خرج ملفات هولندا وبلجيكا وانجلترا.
...تابع القراءة

مونديالا 2018 و2022: دقت ساعة الحقيقة


بعد عدة اشهر قضاها المسؤولون عن الملفات التسعة المرشحة لاستضافة كأسي العالم 2018 (اربع دول اوروبية) و2022 (اربع دول اسيوية والولايات المتحدة)، في التجوال حول العالم لاقناع اعضاء اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي بأحقية دولهم في استضافة العرس الكروي، دقت الان ساعة الحقيقة بالنسبة الى هؤلاء الذين سينتظرون بترقب وحذر شديدين ما ستؤول اليه نتيجة التصويت المقرر غدا الخميس في مقر الفيفا في زيوريخ.
وانحصر السباق نحو استضافة مونديال 2018 بين اربعة ملفات اوروبية هي انكلترا وروسيا، بالاضافة الى ملفين مشتركين لكل من البرتغال واسبانيا، وهولندا وجارتها بلجيكا.
اما السباق لاستضافة مونديال 2022، فيشهد صراعا بين الولايات المتحدة من جهة، واربع دول اسيوية من جهة اخرى هي قطر واليابان وكوريا الجنوبية واستراليا.
والقت الرشوة بظلالها على سباق الاستضافة خصوصا في الشهرين الاخيرين بعد معلومات اوردتها صحيفة "صنداي تايمز" البريطانية التي زعمت من خلال شريط فيديو ان النيجيري اموس ادامو، احد اعضاء المكتب التنفيذي للفيفا، طلب مبلغ 800 الف دولار (570 الف يورو) للتصويت لاحد البلدان المرشحة، اذ صورت لقاءه مع صحافيين "سريين"، قدموا انفسهم وسطاء للتسويق لملف الولايات المتحدة في مونديال 2018، مقابل مبلغ من المال لمشروع خاص.
واوضحت الصحيفة ايضا ان رئيس الاتحاد الاوقياني ونائب رئيس الفيفا الهايتي رينالد تيماري يريد 3ر2 مليون دولار (6ر1 مليون يورو) لمشروع اكاديمية رياضية في أوكلاند، كاشفة تباهيه ايضا انه تلقى عرضين من ممثلي ملفين اخرين للحصول على صوته.
واثر هذه المعلومات والحرج الذي اصاب الفيفا، فتح تحقيقا في 18 تشرين الاول/اكتوبر الماضي بحق العضوين وطالب من لجنة الاخلاق القيام بتحقيق معمق ومستقل في هذا الصدد، وبعد ثلاثة ايام قرر ايقاف العضوين مؤقتا قبل الاستماع اليهما.
وفي منتصف الشهر الماضي وبعد الاستماع الى دفاع عضوي اللجنة التنفيذية، اوقفت لجنة الاخلاق في الفيفا ادامو لمدة 3 اعوام مع تغريمه 10 الاف فرنك سويسري (7400 يورو)، فيما اوقف تيماري لمدة عام واحد مع غرامة بقيمة 5 الاف فرنك سويسري.
وتشوهت صورة الفيفا اكثر واكثر، عندما كشف شريط لهيئة الاذاعة البريطانية (بي بي سي) الاثنين الماضي تلقي 3 اعضاء من اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي اموالا في اطار فضائح رشوة ايضا.
وحصلت الاذاعة على وثائق حصرية بخصوص مبالغ دفعها "انترناشنال سبورتس اند ليجر" (اي اس ال) وهي مؤسسة تسويقية حصلت على الحقوق الحصرية لكؤوس عالم عدة قبل ابعادها عام 2001.
وتتعلق هذه الوثائق الداخلية لهذه المؤسسة ب175 دفعات غير قانونية في الفترة بين 1989 و1999 بقيمة 100 مليون دولار. وبحسب مجلة بانوراما لل"بي بي سي" فان هذه الدفعات كانت بهدف رشوة مسؤولين كبار في الاتحاد الدولي.
واشار المصدر الى دفعات لشركة "سانود" لصالح ريكاردو تيكسييرا عضو اللجنة التنفيذية ورئيس الاتحاد البرازيلي لكرة القدم. وكان تحقيق لمجلس الشيوخ البرازيلي عام 2001 اكد بان تكسييرا تسلم اموالا من شركة "سانود".
واتهم الشريط ايضا رئيس الاتحاد الافريقي لكرة القدم الكاميروني عيسى حياتو حيث تسلم 100 الف فرنك عام 1995، ونيكولا ليوز رئيس الاتحاد الاميركي الجنوبي بتسلمه ما مجموعه 730 الف دولار من "اي اس ال".
لكن فيفا رفض مزامع برنامج بانوراما معتبرا بان السلطات السويسرية حققت في الامر واقفلت الموضوع نهائيا قبل سنوات.
واصدر الفيفا بيانا اعتبر فيه أن "التحقيقات المتعلقة بهذه القضية تعود الى سنوات عدة وقد حققت فيها السلطات المختصة في سويسرا" مشيرا الى انها لم توجه التهمة الى اي من اعضاء اللجنة التنفيذية".
واضاف: "يجب التذكير ايضا بان هذا القرار صدر بشأن أمور حدثت قبل عام 2000 ولم تصدر اي ادانة من المحكمة ضد الفيفا". وختم البيان "القضية اغلقت تماما".
وقدمت لجنة التفتيش في الفيفا التي قامت بجولات مكوكية على الدول التسع المرشحة على مدى حوالي ثلاثة اشهر متواصلة، تقاريرها الفنية المتعلقة بنقاط القوة والضعف في كل ملف ومنحت افضلية لبعض الملفات على اخرى، لكن امورا اخرى قد تأخذ في عين الاعتبار لدى تصويت اعضاء اللجنة التنفيذية وهو ما المح اليه رئيس الاتحاد الدولي جوزيف بلاتر قبل ايام بقوله "نحن هنا لا نتعامل مع مؤسسة الفيفا، بل مع بشر، وبالتالي فان هؤلاء البشر قد يكون لديهم افكار مختلفة عما ورد في التقارير الفنية".

صراع محموم

ويبدو من الصعب التكهن بهوية الفائز في السباقين لكن الدلائل في الايام الاخيرة تشير الى انحصار السباق في مونديال 2018 بين روسيا والملف المشترك لاسبانيا والبرتغال، مع تراجع اسهم الملف الانكليزي كثيرا في الايام الاخيرة، وهناك بعض المصادر تشير الى امكانية حتى خروجه من الدور الاول على يد هولندا وبلجيكا في حال لم يتمكن من ضمان اصوات منطقة الكونكاكاف الثلاث باكملها.
واشارت مصادر موثوقة لوكالة "فرانس برس"، بان "الملف الذي سيضمن اصوات الكونكاكاف في الدور النهائي سيحسم الامور في مصلحته" مع العلم بان رئيس هذا الاتحاد الترينيدادي جاك وارنر اكد بان الاصوات الثلاثة ستصب في مصلحة ملف واحد ولن تتوزع على اثنين او اكثر.
اما في نسخة عام 2022، فان الغموض هو سيد الموقف حيث المواجهة بين الولايات المتحدة من جهة واربعة ممثلين للقارة الاسيوية، مع ان مصدرا موثوقا كشف لوكالة فرانس برس بان الدور النهائي الحاسم سيكون بين قطر والولايات المتحدة.
ويعتبر المراقبون بانه يتوجب على الاصوات الاسيوية الاربعة ان تصب في مصلحة ملف واحد من القارة الصفراء في الدور النهائي في حال كانت الولايات المتحدة طرفا فيه، والا قد تخسر القارة السباق ويتعين عليها بالتالي انتظار اربع سنوات اضافية.
...تابع القراءة

الأمير محمد بن نايف: لا نقدم مساعدات نقدية لليمن لأنه ينتهي بها المطاف في بنوك سويسرا


المصدر أونلاين - ترجمة: عبدالله عبدالوهاب ناجي
المصدر أونلاين ينشر نص وثيقة ثانية تخص اليمن  سربها موقع ويكليكس، وتتضمن الوثيقة التي رفعها السفير الأمريكي بالسعودية تفاصيل لقاء جمع المستشار الأمريكي الخاص هولبروك بمساعد وزير الداخلية السعودي الأمير محمد بن نائف.
 
 الموضوع: لقاء المستشار الخاص " هولبروك" بمساعد وزير الداخلية السعودي الأمير محمد بن نائف
(c)— التقى السفير ريتشارد هولبروك في 16 مايو في الرياض مساعد وزير الداخلية السعودي محمد بن نائف.
(c)- وصف محمد بن نائف، مساعد وزير الداخلية السعودي، اليمن بأنها دولة فاشلة خطيرة، وبأنها تشكل تهديداً متنامياً للمملكة العربية السعودية لأنها مصدر جذب لتنظيم القاعدة في جزيرة العرب. وقال نائف بأن الرئيس علي عبدالله صالح فاقد للسيطرة. ولخص إستراتيجية سعودية لاستمالة القبائل اليمنية بمشاريع مساعدة.

"لدينا مشكلة اسمها اليمن"
10/ (c)- قال الأمير (محمد بن نائف): "لدينا مشكلة اسمها اليمن". كمال قال أن "تنظيم القاعدة في جزيرة العرب" قد وجد هنالك أرضية خصبة. حيث أن الطبيعة الجغرافية كانت مشابهة لأفغانستان، وكان العديد من اليمنيين متعاطفين مع أهداف تنظيم القاعدة أكثر مما كان عليه الأفغان. كما أن اليمن هي أقرب مكان بالنسبة للقاعدة للوصول لأهدافها وقواعد تجنيدها داخل السعودية. وأشار الأمير بأنه سبق للسعوديين أن اكتشفوا عينة من الأفراد يأتون إلى المملكة بغرض أداء الحج أو العمرة، ومن ثم يسافرون جنوباً نحو اليمن- خاصة- (وأن المسافة لا تتعدى سوى 400 ميل)، وذلك بغرض التدريب ليعودوا بعدها إلى بلدانهم. وقد اعتقلت القوات السعودية من بين هؤلاء مصريين وجزائريين كانوا يحاولون القيام بهذا العمل.

11/ (c)- وصف الأمير محمد بن نائف اليمن بأنها دولة فاشلة وأنها "خطيرة جداً، جداً، وفي منتهى الخطورة" وتتطلب التركيز. وقال أن القبائل الحوثية تكفيرية وشيعة "مثلها مثل حزب الله في جنوب لبنان". وان هذا يشكل تهديداُ على السعودية ويستلزم تحركاً في الوقت الحاضر. وقال الأمير محمد بن نائف أن السعوديين يرغبون في أن يكون صالح قائداً قوياً، لكن "رؤيته لليمن قد تقلصت إلى صنعاء"، وفقد السيطرة على بقية البلد. لقد ذهب مستشارو صالح القدامى، وهو الآن يعتمد على ابنه وغيره من الشبان الذين ليس لديهم روابط جيدة بالقبائل اليمنية. وقال الأمير أنه على النقيض من ذلك، فإن المملكة العربية السعودية لديها روابط جيدة بالقبائل.

12/ (c)- وقال الأمير محمد بن نائف بأن السعوديين قد أنشئوا مجلساً ثنائيا ً مع اليمن والذي يلتقي مرتين من كل عام للنظر في مشاريع مساعدة. ويمثل اللجنة عن الجانب السعودي ولي العهد (الأمير سلطان) ووزير النفط- (ملاحظة: لا يزال ولي العهد مقعدا جراء المرض منذ قرابة عام؛ ليس من الواضح فيما إذا كان المجلس الثنائي قد واصل لقاءاته خلال فترة غيبته). وقال الأمير محمد أن المساعدات السعودية لليمن لا تمنح على شكل مدفوعات نقدية منذ أن تبين أن المساعدات النقدية ينتهي بها المطاف في بنوك سويسرا. وعوضاً عن ذلك، دعم السعوديون مشاريع في المناطق القبلية حيثما يتخفى تنظيم القاعدة. وكان الغرض من وراء ذلك هو انه حينما يرى اليمنيون الفوائد الملموسة لهذه المشاريع، فإنهم سوف يدفعون بقادتهم إلى طرد المتطرفين. وقال الأمير محمد بن نائف بأن السعودية تعول على هذه الإستراتيجية لتقنع اليمنيين بأن ينظروا إلى المتطرفين كمجرمين وليس كأبطال. ورد (السفير الأمريكي) هولبروك بأن الولايات المتحدة تتفهم المخاوف السعودية بخصوص اليمن، وأنها ستعمل مع المملكة العربية السعودية لمعالجة المشكلة هنالك.
...تابع القراءة