بدأت منذ قليل مباراة المنتخبين السعودي والقطري على استاد 22 مايو عدن في ، ضمن مباريات الجولة الثالثة الأخيرة من المجموعة الأولى في بطولة كأس الخليج العشرين المقامة حاليا في اليمن.
وتأتي أهمية المباراة كون الطرفين يتصارعان على خطف إحدى بطاقتي التأهل ، حيث يلعب "الأخضر" بفرصتي والتعادل الفوز ، فيما يلعب العنابي بفرصة الفوز فقط. كما يلتقي المنتخبان اليمني والكويتي في مباراة ثانية بنفس التوقيت وإن كانت أقل أهمية كون المنتخب اليمني ودع البطولة مبكرا ، فيما يضمن التعادل للمنتخب الكويتي التأهل.
وتتصدر السعودية المجموعة برصيد 4 نقاط ، ويقاسمها الرصيد نفسه الكويت مع أفضلية سعودية بفارق الأهداف. وتحتل القطر المركز الثالث برصيد 3 نقاط يليها اليمن الذي يتذيل المجموعة دون أي نقطة.
وتأتي أهمية المباراة كون الطرفين يتصارعان على خطف إحدى بطاقتي التأهل ، حيث يلعب "الأخضر" بفرصتي والتعادل الفوز ، فيما يلعب العنابي بفرصة الفوز فقط. كما يلتقي المنتخبان اليمني والكويتي في مباراة ثانية بنفس التوقيت وإن كانت أقل أهمية كون المنتخب اليمني ودع البطولة مبكرا ، فيما يضمن التعادل للمنتخب الكويتي التأهل.
وتتصدر السعودية المجموعة برصيد 4 نقاط ، ويقاسمها الرصيد نفسه الكويت مع أفضلية سعودية بفارق الأهداف. وتحتل القطر المركز الثالث برصيد 3 نقاط يليها اليمن الذي يتذيل المجموعة دون أي نقطة.
الشوط الأول
وبدأت المباراة بهجمة خطيرة من جار الله المري الذي كاد أن يفتتح التسجيل مبكرا جدا بعدما استغل سوء تغطية الدفاع السعودي لكن الحارس عساف القرني كان أسرع منه في الوصول للكرة (1).
وشن القطريون هجمة أخرى وصلت إلى أنس مبارك الذي سدد كرة قوية من خارج منطقة الجزاء تصدى لها القرني لترتد الى حسين ياسر المحمدي لكن القرني تألق وأبعد الكرة (10).
وكثف القطريون من هجماتهم خلال الربع ساعة الأولى من المباراة ، وامتلكوا الكرة بشكل كامل وسط غياب لخط وسط وهجوم الأخضر السعودي.
ورغم السرعة التي انتهجها الفريقان في التمرير والانطلاق ، الا أن الهجمان كانت دائما ما تنتهي بين أقدام المدافعين أو أيدي الحارس.
وشن القطريون هجمة أخرى وصلت إلى أنس مبارك الذي سدد كرة قوية من خارج منطقة الجزاء تصدى لها القرني لترتد الى حسين ياسر المحمدي لكن القرني تألق وأبعد الكرة (10).
وكثف القطريون من هجماتهم خلال الربع ساعة الأولى من المباراة ، وامتلكوا الكرة بشكل كامل وسط غياب لخط وسط وهجوم الأخضر السعودي.
ورغم السرعة التي انتهجها الفريقان في التمرير والانطلاق ، الا أن الهجمان كانت دائما ما تنتهي بين أقدام المدافعين أو أيدي الحارس.